أبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك إخوتي الأكارم، أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركة، ولتكن هذه الصفحة خاصة لتقديم التهاني بحول الشهر الكريم، كيلا تتفرق المباركات في مختلف المجالس، وأغتنم الفرصة هنا في الترحيب بعودة أستاذنا النويهي، والذي حمل لنا أيضا أخبارا مقلقة عن الأستاذة سلوى، وكونها مبعدة عن وطنها (أو عن مكان إقامتها لا أدري ?) وكنت قلقا متسائلا عن سبب غيبة شاعرنا الأستاذ صادق السعدي، وها هو قد عاد به رمضان ببركته، راجيا أن أرى عودة الأساتذة وحيد الفقيهي ونور الدين الصوفي ويحيى رفاعي وعبد الرحمن أمل. وبقي أن نطمئن على مولانا لحسن بنلفقيه، وأستاذنا عبد الحفيظ وحبيبتنا ندى، وصديقنا سعيد أوبيد الهرغي وفي كل رسالة تصلني من أستاذتي ضياء خانم أقرأ فيها قلقها وتساؤلها على سبب هذا الغياب الجماعي المفاجئ من سراة الوراق في المغرب. واسمحوا لي أيضا أن أبارك بحلول رمضان لأستاذنا السويدي (صانع الوراق) وصديقنا معتصم زكار وكل الأخوة والزملاء في موقع الوراق، وفي مقدمتهم الأستاذة ضياء خانم المشرفة على هذه المجالس، ولصديقنا بديع الزمان المراكشي، وأستاذتنا صبيحة شبر وشاعرنا محمود الدمنهوري وراويتنا يوسف الزيات، وصديقنا الأستاذ هشام الأرغا وصديقنا الأستاذ زياد عبد الدايم الحلبي وصديقنا الأستاذ عبد الله السريحي وشيخنا أبي البركات منصور مهران وأستاذنا الدكتور مروان العطية، ونحن الاثنان نبارك للأديب النجيب الدكتور يحيى مصري (الحلبي أيضا: بين قوسين) وأستاذنا الغائب الحاضر داوود أبا زيد، والأساتذة الأكارم الدكتور أحمد إيبش، والدكتور زين الدين هشام والدكتور سليمان أبو ستة والدكتور إسماعيل نوري الربيعي والمهندس خشان خشان والدكتورعبد الرزاق حويزي والدكتور أحمد عمار والأستاذ مكي كاظم والأستاذ عامر عجاج حميد الملا والأستاذ عبد الحي الدكالي والأستاذ محمد فريد الكيال والأستاذ علاء أبرون والدكتور محمود حمزة والأستاذ عمر خلوف والأستاذ موسى علي، والأستاذ سليمان القرشي والأستاذ السائح الهروي والأستاذ أبو النصر والأستاذ خالد صابر والأستاذ لطف الله قاري والأستاذ عبد الله الأكاديمي والأستاذ عبد الله أبو حاتم، والأستاذ محمد الحديثي والأستاذ علاء الدين الحلبي الصغير، والنورس الهائم في البحار ولا أنسى أن أبارك أيضا للشاعرتين النجيبتين لمياء وهبة وشاعرتنا أم الرضا التي انقطعت أخبارها منذ فبراير الماضي، وأستاذتنا اليمامة الغالية والأستاذة العزيزة أماني ناصر ويطيب لي بهذه المناسبة أن أستحضر عبير الأساتذة ثائر صالح وسلام سليم وجوزيف أنطونيوس والأستاذ عادل عطية وصديقنا جميل لحام مباركا له زفاف أخته نجوى، وأصدقائي أحمد الشقفة ووليد البكر وبسام الجلم وأحمد المحمد المنبجي، وصديق الجميع إبراهيم عبيد والغواص البحار
وأتمنى ألا أكون قد نسيت احدا، لأنني حرصت جهدي ألا أنسى، ورمضان كريم |