العلاقات الانسانية وعلم النفس التطبيقى نحن فى العالم العربى لا يوجد لدينا معهد ا للعلاقات الانسانية ولا يوجد علم نفس تطبيقى فعلم النفس فى العالم العربي نظري اكاديمى لا يفهمة الا الخاصة المشتغلون بة في الجامعات والعلم اذا لم يطبق فليس بعلم تخيل انني درست في كلية التربية جامعة المنصورة 4سنوات علم النفس وكل الذى درستة نظرية بافلوف المثير .والاستجابةالمهم هذا الموضوع شغل الاستاذ عبدالمنعم محمد الزيادى وجد في امريكا معهدا للعلاقات الانسانية وفكرة هذا المعهد تقوم على وضع قواعد علمية عملية للفرد العادى لحل مشكلاتة فى الحياة وكان مؤسسة ديل كارنجى حيث كان يضع لطلبتة قواعد عملية علمية لتطبيقها فى حياتهم العملية فاءذا نجحت فاءنهم كانوا يعطونة اجرا على ذلك وخوفا من ضياع هذة القواعد وضع لطلبتة مرجعين الاول كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الناس بيع منة اكثر من 4مليون نسخة وعربة الاستاذ عبدالمنعم محمد الزيادى وعند تعريبة طبع اكثر من 15طبعة ويصفة النقاد الامريكيون بانة من اكثر الكتب جدية فى التاريخ اما المرجع الثانى دع القلق وابدا الحياة فهو كتاب عملى مذهل في تحطيم القلق مرض العصر لقد تقدم الغرب لانهم يحترمون العلم والعلماء ويفسحون للافكار الجديدة ان تظهر الي النور والاستاذ عبدالمنعم محمد الزيادى لم تكرمة مصر حتى ولو باعطائة جائزة الدولة التشجيعية حيث نقل فكرا جديدا للمجتمع واعتبر هذا رسالة مثل رسالات الرسل والا نبياء اللة يرحم الايام الخوالى للدولة العباسية حيث كان يعطى للمترجم اجرة وزن كتابة المترجم ذهبا فهل يمكن انشاء هذا المعهد |